JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

-->
Accueil

الابتسامة فارقة وجه عبود بطاح في بداية 2024

 "آيس كوفي ع الآخر"، أما الابتسامة فقد غابت عن وجه عبود بطاح في بداية السنة الجديدة، وهو يصف حال القطاع بطريقة تشير إلى تغيير جوه العادي. في فيديو حديث، عبّود بطاح، الصحفي الشاب من غزة، يعبر عن حالة الاستياء والتشاؤم التي يعيشها القطاع في أول أيام العام الجديد.



كان عبود يشتهر بروحه المرحة والتفاؤل عند نقله للأحداث، ولكن هذه المرة، يبدو أن مرارة الحرب بدأت تؤثر على تفاؤله، حيث يظهر غير قادر على تحمل عبء العنف والظروف السيئة. بعبارات مليئة بالحزن، يقول: "إحنا مش مبسوطين ولا عايشيين"، ليوضح بذلك حقيقة الوضع الصعب الذي يواجهه القطاع.

يبدو أن هذه المرة، عبود ينقل صورة أكثر واقعية وصادقة عن الظروف الصعبة التي يواجهها الأشخاص في غزة، مما يعكس تأثير الحروب والصراعات على حياة الناس وروحهم.

عبّود بطاح


في بداية السنة الجديدة، انقلبت حالة عبود بطاح رأسًا على عقب. لطالما اشتهر بتفاؤله الدائم وعبارته المعتادة مثل "آيس كوفي ع الآخر"، إلا أن هذه المرة كان الوضع مختلفًا تمامًا. الابتسامة العادية التي كانت تزين وجهه اختفت، تاركةً مكانًا لتعبير عن تغير ملحوظ في حالته النفسية.

بدلاً من الروح المفعمة بالتفاؤل، أصبح عبود ينقل حالة من الاستياء والتشاؤم حيال الأوضاع الراهنة. فيما يبدو أن مرارة الحرب والصراع قد بدأت تأخذ مكانها في روح هذا الشاب الصغير، الذي لم يعد قادرًا على إخفاء آثار العنف والظروف الصعبة.

يظهر عبود في فيديو جديد وكأنه يقول: "إحنا مش مبسوطين ولا عايشيين"، وهو يعبر بذلك عن تدهور حالة القطاع في بداية العام الجديد. يترك هذا التغيير في تصرفه انطباعًا قويًا حول التأثير العميق للأحداث الصعبة على روح الأفراد وكيف يمكن أن يؤثر الصراع على تفاؤلهم ومشاعرهم.

NomE-mailMessage