بطل المونديال جزائري عمره 9 سنوات فقط تعرف على قصته معنا اليوم،
براعم جزائرية ابطال المونديال،
وتواصل البراعم الجزائرية إنتصاراتها في مختلف المحافل الدولية و تبشرنا بمستقبل مبهرلأجيالنا الصاعدة. اليوم نقدم لكم إنجازا عظيما للطفل المعجزة معتصم بالله بوسعدية إبن ولاية المسيلة. الذي وعدنا و وفى. وهذه المرة بتفوقه على كل المتسابقين من كل الدول. وقد أبهر لجنة التحكيم بفطنته و ذكائه. و قد عرف المونديال حضورقوي للمختصين في دولة تركيا.
صدق أولا تصدق منذ عمر 9 سنوات معتصم بالله متفوق ومخترع عالمي،
و مرة أخرى أبهر العالم جزائري صغير بمستقبل كبير جدا , رفع علم الجزائر عاليا و كم نفتخر بكل شيئ ينتمي إلى الجزائر . نعم افتخروا و تمنوا كثيرا أن يكون ولدكم أو إبنتكم مثله . المعتصم بالله نابغة من نوابغ الجزائر الذين ينتظرون الدعم والتشجيع فقط. و يبشرون بمستقبل مشرق للأجيال الصاعدة المتعطشة للعلم و النجاحات. يتميز بصفة تميز كل الجزائريين ؛حب التحدي وخاصة عندما يحسون بثقة والديهم والناس بهم. وثقت به الجزائر فوصل إلى أعلى المراتب .هل تصدقون أنه وعد عندما كان عمره 11 سنة أن يواصل إحتراعاته و يبني مدينة ذكية ؟ نعم أحلام الأطفال لا حدود لها وتفائلهم لا يعرف المستحيل . اعلموا أيها الأباء و الأماهات أن أبنائكم يستطيعون أن يكونون مكانه. و من لا يعرف هذا العقل الخارق فقد كرم من طرف الرئيس تبون في 2020 في المنتدى الوطني للمؤسسالت الناشئة. أين تصدرت صورته و الرئيس يقبله في جبينه مواقع التواصل الإجتماعي و على شاشات التلفزيون, و تاثر كل الجزائريون به و برؤية طفل صغيرمع الكبار ففكان فخرا لوالديه و الجزائر. إخترع أنذاك منزلا ذكيا مضادا للسرقة و الغاز (لانه تاثر من موت الكثيرين بالغاز في منازلهم). وكان مصدر بهجة و إلهام لكل الجزائريين الذين تمنواعيش مثل هذه اللحظات مع أولادهم. هل يمكن لك أيها الاب و أيتها الأم أن يكون لك طفل مثله؟ بالطبع نعم إنه قدوة لكم ومسيرة أمه إتخذوها هدفا لكم .
تحدي أم مثابرة هكذا يصنع الابطال و بهذه الطريقة ينشأ جيل جديد،
الطفل هو واجهتنا للتعبيرعن نجاحنا في التربية و تفانينا في تعليمه. و كل واحد فيكم يستطيع أن ينشئ معتز بالله أخر و يفجر طاقات فلذة كبده . و يجعله متفوقا في مجال من المجالات العلمية عوض البكاء والتحسر عى ضياع الكثير من الأطفال في أفات لا تعد و لا تحصى مثل إدمان المخدرات واللعب الإلكترونية و غيرها . كانت أمه التي سخرت كل وقتها و حياتها له و تحرم نفسها من كل شيئ لشراء المعدات التي يحتاجها ؛ تحضره منذ سن السادسة و بدأ إنتصاراته و لم يكن يبلغ التاسعة سنة 2018. و احتضنته "جمعية الإبداع و الإبتكار العالمي" بمسيلة الولائية. واصلت أمه بجد و تعب البحث عن ممولين لإبنها الصغير حتى يستطيع شراء معداته وكذلك السفروالمشاركة في المسابقات الدولية. نعم يحتاج الطفل إلى الحب و الدعم المعنوي والمادي. و اليوم فإنها تحصلت على دعم والي المسيلة و استطاع بذلك الذهاب إلى مصروالفوز في فيفري 2022 و اليوم في تركيا أين تحصل على المرتبة الأولى عالميا في المسابقة الدولية للحساب الذهني متفوقا على جميع الأطفال من كل العالم و رفع علم الجزائرعاليا. هكذا تكون الأمهات.فاقتدوا بها فكل اولادنا عباقرة في مجال من المجالات . لماذا لا يكون ولدك واحدا من كبار العلماء و المخترعين ؟ الأمر جدا سهل لكن يتطلب إيمانك بطفلك و متابعته لإكتشاف مواهبه.
هكذا ننشئ جيل جديد من رجال ونساء الجزائر فبالعلم نرفع التحدي.